محاربة التغير المناخي
اعتقد ان محاربة التغير المناخي لا جدوى منه باطار الامم المتحدة في الاوقات الحالية لان كلمة الامم المتحدة في شؤون كثيرة لا تؤخذ بعين الاعتبار بل لا يلقى لها بالاً اصلاً وأعطي كمثال واقعي الولايات المتحدة الأمريكية. ويبقى ان تكون الدول التي يطلب منها الفاعلية بهذا المجال قد وقعت مسبقاً اتفاقيات ومعاهدات دولية بهذه الشؤون، فبهذا يمكن التاثير على قراراتها وربما الزامها مستقبلاً. نجد من الانسب والمجدي مبادرات بمناسبات كثيرة وعلى مستوى عالمي مثل مبادرة المستشارة الألمانية ميركل في قمة الثماني الأخيرة اذ أنها أجدى بكثير من اللجوء للأمم المتحدة. ويفضل نشر الوعي عالمياً وليس فقط على مستوى الدول الصناعية الكبرى بل من المجدي إشراك الدول النصف صناعية بل والربع صناعية للقيام بمسؤولياتها وبسرعة فالوقت يداهمنا والخطر على الأبواب والحاجة ملحة لانقاذ كوكبنا.(ياسر السيد)
الهجرة إلى أوروبا
سيدي مع فائق إحترامي أرى بأن نظرة الغرب لبلدان العالم الثالث هي نظرة إستكبار بدليل أن الدول الأوروبية تلعب دور الوالد الذي يرعى صبيا لا يعرف طريقه في هذه الدنيا، وهذا الصبي ما هو إلا دول العالم الثالث. أرى بأن شباب هذه الدول لهم من الطاقات ما يؤهلهم ليكونوا طليعة شباب العالم من حيث الإبداع الفكري أو التقني، لكن المصيبة أن ظروف الإبداع ليست متوفرة، لا في الشاب أنفسهم، ولا في البيئة المحيطة التي لا توفر لهم مناخا يحض على البحث العلمي، ليدخل دوامة الصراع مع متطلبات الحياة. أنا شخصيا و من منطلق تحصيلي العلمي، أرفض رفضا قاطعا أن أهجر بلدي الذي تعلمت فيه ما لم أكن لأتعلمه في سواه، كي تستفيد من بحوثي بلد آخر، لكن قد أضطر للهجرة من أجل كسب خبرة اكبر في مناخ يكون ملائما أكثر و هو البلدان الأوروبية التي تفتخ ذراعيها للعقول الشابة، لكن هذا لا يمنع من المساهمة في البناء أينما حل الشاب، بشرط العودة إلى بلده متى توفرت الشروط فيه، و للأسف عندنا لا يعترف بنا إلا إذا تم التأشير علينا بمقبول الصلاحية من طرف البلدان الأوروبية. الإعلام عندنا و أنا صحافي متخرج بتفوق، وألم بالجانب التقني في الإذاعة و التلفزيون من مونتاج و مزج، وأملك خبرة العمل التلفزيوني بأبجدياته، مكملة بدراسات عليا في ميادين أخرى، رغم ذلك لم أجد الفرصة السانحة هنا، لكنني أسعى جاهدا إيجادها خارج بلدي، لكن ذلك لا يعني الإستقرار مدى الحياة في الخارج، فالبلد يسيره بشر، والبشر يتعاقبون، ياتون ويرحلون، لكن عودتي تصب في خدمة بلدي لا لخدمة أولئك وهذا ما يحفزني على العودة. رغم كل ذلك، يبقى هذا مجرد رأي، و لا يفسد الإختلاف للود قضية. تقبلوا فائق احترامي.(محمد وعيل)
حقيقة الارهاب في العالم
اتخذ الارهابين في العالم بقيادة بن لادن الدين الاسلامي ذريعة يتختلون وراءها لتحقيق ماربهم القذرة والدين الاسلامي برئ منهم الى يوم الدين كما هو الشان مع بعض التنظيمات الاسلامية القديمة كتنظيمات حشاشي خراسان او لنقل هم امتداد لحشاشي خراسان وهم لاينتمون الى الاسلام الا بالاسم فقط.( noeeleesa)
اتهامات أمريكية لشرودر بالعهر السياسي
تصريحات غير لائقة لا سياسيا ولا معنويا ولامبرر لها اطلاقا وتنم على وصف غير دقيق للواقع وشخصيا أرى ان المستشار الألمانى السابق شرودر قد حالفه الصواب حين رفض المشاركة فى حرب دفع ولا زال يدفع ثمنها الكثيرون والكثيرون جدا ولم تساعد البتة بل كانت سببا فى أن نرى عالما أصبح اكثر فزعا.( Elteira)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
تتم مراقبة جميع التعليقات قبل نشرها للحفاظ على النظام. الموافقة على نشر تعليق معيّن لا تعني الموافقة على محتواه. جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد).